لا تحزن وابتسم للحياه...
لا تحزن فأن الحياه لا تخلو أبدا من الشدائد والأحزان والإ بتلاءات فإذا أردت أن تستمر فى رحلتك فلابد أن تركب مركب الأمل والرضا
* إن الأمل والأمن والرضا والحب والسكينه النفسيه, ثمار شهيه لغراس العقيده فى نفس المؤمن , وذخائر لاتنفد لإمداده فى معركة الحياه, وإنها لمعركة طويله الأمد, كثيرة التكاليف ,محفوفه بالأخطار والمشقات.
ذلك أن طبيعة الحياة الدنيا , وطبيعة البشر فيها, تجعلان من المستحيل أن يخلو المرء فيها من كوارث تصيبه , وشدائد تحل بساحته
فكم يخفق له عمل أو يخيب له أمل أويموت له حبيب أو يمرض له بدن أو يفقد منه مال.. أو .. أو.. إلى اخره مايفيض به نهر
الحياه.. حتى قال الشاعر يصف الدنيا:-
جبلت على كدر وأنت تريدها صفوا من الآلآم والأكدار !
ومكلف الأيام ضد طباعهـــــا متطلب فى الماء جذوة نـــــــار
* لا تحزن فالصبر مفتاح الفرج
* لا تحزن ..لهيب الشمس يطفئه وارف الظل , وظمأالهاجرة يبرده الماء النمير, وعضة الجوع يسكنها الخبز الدافىء, ومعاناة
السهر يعقبه نوم لذيذ , والام المرض يزيلها لذيذ العافيه, فما عليك إلا الصبر قليلا والإنتظار لحظه.
* لاتحزن فإن أشد ساعات الليل سوادا هى الساعه التى تسبق طلوع الفجر .
* لا تحزن فمع العسر يكون اليسر ومع الشده يكون الفرج .
* لاتحزن فإن الله لا يختار لك إلا الخير .
* لا تحزن فإن الله أرحم بك من رحمة الأم بطفلها الرضيع .
* لا تحزن ففرحة الظالم لاتدوم.. وسينصرك الله عليه لا محالة فى الدنيا والاأخرة .
* لاتحزن فالحزن لايرد غائبا ولا يشفى مريضا ولا يحيى ميتا .
* لا تحزن فالحزن سحابه ولا بد أن تنقشع وتزول .
* لا تحزن وأحسن الظن بالله - عز وجل .
* لا تحزن فأن المرض يزول والمصاب يحول والذنب يغفر والدين يقضى والحبوس يفك والغائب يقدم والعاصى يتوب والفقير يغتنى .
...... جـــــــــــــــــــــدد حياتـــــــــــك ........
إن التجديد فى حياة المسلم شىء مطلوب حتى لايمل ولا يفتر ولا تصيبه السآمه طالما أنه لا يفعل شيئا يخالف الكتاب والسنه .
*فيوزع وقته مابين صلاه وقراءة القرآن والأذكار وطلب علم ودعوة إلى الله وصلة رحم ونزهة ليس فيها مخالفات شرعيه وزيارة أخ حبيب واستقبال إنسان عزيز وتناول بعض المباحات وممارسة أى نوع من أنواع الرياضه التى لا تتعارض مع شريعتنا .......
إلى غير ذلك حتى لا تمل النفس .
* ولذلك نجد أن الله - عز وجل- وهو العالم بمكنونات النفوس البشريه قد نوع حتى فى العبادات : فهناك عبادات قلبيه وعمليه وقوليه وماليه ...... هناك صلاة وصيام وزكاة وحج وجهاد...وحتى فى العبادة الواحده نرى فيها التنوع : فالصلاة فيها القيام والقراءه والركوع والسجود والتسبيح
* بل اننا فى حياتنا نجد هذا التنوع حتى لا تمل النفوس:-
فهناك صيف وستاء وخريف وربيع , وليل ونهار ,وبرد وحر , ونور وظلام ...
* فالشاهد من كل هذا : أنه ينبغى أن تجدد حياتك كل يوم حتى لا تمل ولتصبح نشيطا فى عبادة الله , فتصل إلى الجنه من أقرب الطرق أيسرها.
لا تحزن فأن الحياه لا تخلو أبدا من الشدائد والأحزان والإ بتلاءات فإذا أردت أن تستمر فى رحلتك فلابد أن تركب مركب الأمل والرضا
* إن الأمل والأمن والرضا والحب والسكينه النفسيه, ثمار شهيه لغراس العقيده فى نفس المؤمن , وذخائر لاتنفد لإمداده فى معركة الحياه, وإنها لمعركة طويله الأمد, كثيرة التكاليف ,محفوفه بالأخطار والمشقات.
ذلك أن طبيعة الحياة الدنيا , وطبيعة البشر فيها, تجعلان من المستحيل أن يخلو المرء فيها من كوارث تصيبه , وشدائد تحل بساحته
فكم يخفق له عمل أو يخيب له أمل أويموت له حبيب أو يمرض له بدن أو يفقد منه مال.. أو .. أو.. إلى اخره مايفيض به نهر
الحياه.. حتى قال الشاعر يصف الدنيا:-
جبلت على كدر وأنت تريدها صفوا من الآلآم والأكدار !
ومكلف الأيام ضد طباعهـــــا متطلب فى الماء جذوة نـــــــار
* لا تحزن فالصبر مفتاح الفرج
* لا تحزن ..لهيب الشمس يطفئه وارف الظل , وظمأالهاجرة يبرده الماء النمير, وعضة الجوع يسكنها الخبز الدافىء, ومعاناة
السهر يعقبه نوم لذيذ , والام المرض يزيلها لذيذ العافيه, فما عليك إلا الصبر قليلا والإنتظار لحظه.
* لاتحزن فإن أشد ساعات الليل سوادا هى الساعه التى تسبق طلوع الفجر .
* لا تحزن فمع العسر يكون اليسر ومع الشده يكون الفرج .
* لاتحزن فإن الله لا يختار لك إلا الخير .
* لا تحزن فإن الله أرحم بك من رحمة الأم بطفلها الرضيع .
* لا تحزن ففرحة الظالم لاتدوم.. وسينصرك الله عليه لا محالة فى الدنيا والاأخرة .
* لاتحزن فالحزن لايرد غائبا ولا يشفى مريضا ولا يحيى ميتا .
* لا تحزن فالحزن سحابه ولا بد أن تنقشع وتزول .
* لا تحزن وأحسن الظن بالله - عز وجل .
* لا تحزن فأن المرض يزول والمصاب يحول والذنب يغفر والدين يقضى والحبوس يفك والغائب يقدم والعاصى يتوب والفقير يغتنى .
...... جـــــــــــــــــــــدد حياتـــــــــــك ........
إن التجديد فى حياة المسلم شىء مطلوب حتى لايمل ولا يفتر ولا تصيبه السآمه طالما أنه لا يفعل شيئا يخالف الكتاب والسنه .
*فيوزع وقته مابين صلاه وقراءة القرآن والأذكار وطلب علم ودعوة إلى الله وصلة رحم ونزهة ليس فيها مخالفات شرعيه وزيارة أخ حبيب واستقبال إنسان عزيز وتناول بعض المباحات وممارسة أى نوع من أنواع الرياضه التى لا تتعارض مع شريعتنا .......
إلى غير ذلك حتى لا تمل النفس .
* ولذلك نجد أن الله - عز وجل- وهو العالم بمكنونات النفوس البشريه قد نوع حتى فى العبادات : فهناك عبادات قلبيه وعمليه وقوليه وماليه ...... هناك صلاة وصيام وزكاة وحج وجهاد...وحتى فى العبادة الواحده نرى فيها التنوع : فالصلاة فيها القيام والقراءه والركوع والسجود والتسبيح
* بل اننا فى حياتنا نجد هذا التنوع حتى لا تمل النفوس:-
فهناك صيف وستاء وخريف وربيع , وليل ونهار ,وبرد وحر , ونور وظلام ...
* فالشاهد من كل هذا : أنه ينبغى أن تجدد حياتك كل يوم حتى لا تمل ولتصبح نشيطا فى عبادة الله , فتصل إلى الجنه من أقرب الطرق أيسرها.
